عندما تدق الساعة في منتصف الليل، تتحول قاعة الجامعة إلى بؤرة للرغبات الشهوانية. يتخلص الأساتذة والطلاب على حد سواء من قيودهم، وينخرطون في لقاءات ساخنة. من الأخوات النادي الشقيات إلى الموجهين ذوي الخبرة، يهمسون كل زاوية من الملذات الجسدية. هذا عالم يتم فيه تعليم التعليم بأكثر الطرق حميمية.